بعد أن قام عدد كبير من الشعب الليبي (معمر القذافي)، قاموا بخلعه من منصبه، ولكنه دوما لغز كبير طوال حياته منذ اليوم الأول له في رئاسته، ولقد كتب عدد من المؤلفين عن أغرب الحقائق في حياة الرئيس وخاصة علاقته مع المجندات حارسات الأمازون التي كانت تحرسه. ففي البداية قالوا أنه هو الولد الوحيد لعائلة بدوية كانت تمتهن مهنة رعاية الإبل في الصحراء الليبية، وكان يخاف من عدة أمور، مثل الصعود بالمصاعد الكهربائية، وعدم ركوب الطائرات في يوم الثلاثاء، ويتجنب تناول الأسماك في سفينة في البحر، وكان يحمل عدد زوجين من الحقائب.بعد قيامه بثورة مع مجموعة من المجندين أسماها الضباط الأحرار في عام 1969، وأطاح بالملكية ليكون هو الرئيس، وأنه من أغني الرؤساء الذين يملكون المال الكبير، وأنه توفي وهو أغني الرؤساء، ولكنه دوما كان يقول أنه يقود البلاد و لا يحكم فيها.وأكد دوما على انه يناصر المرأة، وإسنادا لكلامه قام بتجنيد حارسات الأمازون، والذي كان له وجهة نظر غريبة لتجنيده لهن، وأنه كان ينتقي النساء الجميلة، وأطلق عليهن أسم عائشة، تيمنا باسم ابنته الوحيدة، وأنه يعتقد أن النساء لا تشكل خطرا عليه عن الرجال الذين يتآمرون به. وأنه أيضا كان يحيطه بأربع ممرضات أوكرانية كانوا الأقرب إلي قلبه، ولقب الكثير الممرضة الأوكرانية الشقراء أنها الأقرب إلي قلب القذافي.
